القائمة الرئيسية

الصفحات

اقوى دليل عربي {خطوة بخطوة} لتتخلص من التاجيل والمماطلة للابد!

هذه المقال ستغير حياتك 360 درجة تماما!!

ستأخذك من ما أنت عليه الآن الى ما تريد أن تكون!

سأخبرك شيئا..

بعض الناس يؤخرون بعضا من مهامهم حتى الموت!!

والعالم اليوم يبحث ويكافح ليجد حل هذا اللغز المحير (التخلص من التاجيل والمماطلة)، وهنا تحتاج المشكلة لتدخل البشر لحله..

وأنا وجدت هذا الحل..

واليوم سأخبرك به..
تاجيل ومماطلة

معنى التسويف أو المماطلة.

التاجيل والمماطلة
 ببساطة..

التسويف أو المماطلة هو تأجيل وتأخير غير مبرر لعمل معين على غرار العلم بأن هذا التأجيل له اضرار سواء على المستوى النفسي، المادي، أو على المستوى العمل نفسه للشخص الذي يقوم به.
"ان الوقت الذي تسعد في قضائه لا يعد مضيعة للوقت" - مارتي ترولي، كورتين
وبالمناسبة فان التسويف هو ظاهرة عالمية الكل يعاني منها، لكن يبقى الفرق بيني وبينك هو في نسبة التسويف عندي وعندك؛ بعضنا يؤخر اعماله بنسية 10%، والاخر 30% والاخر 70% وهكذا.

ان لم يكفيك هذا التعريف عن المماطلة فهنا ستجد التفصيل.


من اهم اسباب التسويف؟

اسباب المماطلة
 لنكن صادقين لبعض الوقت صديقي..

ان من أهم أسباب تاجيل ومماطلة الشخص لمهامه يمكن تلخيصها في أربعة أسباب رئيسية:
 
01. الرغبة في الاشباع الفوري وهي الرغبة في الحصول على عائد فوري في العمل الذي تقوم به، الاشياء التي لها عائد سريع ومستحب، فالمذاكرة والرياضة ... فرصة التسويف فيها تعتبر أكبر بالرغم من أهميتها لكن مفعولها يظهر على المدى البعيد.

02. تجنب الألام؛ فالانسان يتجنب ما استطاع الشعور الألم، وكلما كان العمل فيه ألم كلما كانت فرصة التسويف فيه أكبر, هذا يحتاج ارادة وتحفيز ذاتك لتتغلب عليه.

03. الارغام، فاذا كانت لديك مهمة ضخمة ومعقدة جدا وتحتاج لمجهود كبير، فانك غالبا ما ستقوم بتجنبها.

04. عدم وجود حماس، فان كنت لا تحب القيام بأي عمل فطبعا لن ترغي في تحقيقه.


مخاطر التسويف

مخاطر التسويف
 01. ظلم كبير لنفسك حتى يتسبب في ضعف انتاجيتك تماما.

02. يفسد الراحة كما يفسد العمل، وذلك سيظهر لك من خلال مقارنك لحالتك الميزاجية النفسية في اثناء يومك الذي انجزت فيه العديد من المهام التي سبق وخططت لانجازها، وفي يوم لم تنجز فيها كل المهام التي كان يجب عليك انجازها. هل لاحظت الفرق؟! تعلم كيف تخطط لمهامك

من احد الحكم التي تؤثر في شخصيا من حيث التسويف:
"بعد عام من الآن ربما ستتمنى لو بدأت الآن" - كاريم لامب
03. وهذا هو الأهم!! انك ستستمر في التسويف لكون انه لا يراقبك احد، ولن تنجز المهام التي قد تعد من أكثر المهام أهمية والتي لها فوائد كبيرة جدا لكنها بعيد ةالمدى على جميع المستويات.

وها أنت الآن على وشك فتح ابواب قد تغير طريقت تفكيرك وحياتك الى الأفضل من اي وقت مضى!


13 حيلة للتخلص من التاجيل والمماطلة للأبد

كيف تتخلص من المماطلة

 13. هكذا ستضع نفسك في حلقة عمل لا يمكن توقيفها!

دعني افسر لك الأمر..

على سبيل المثال، اذا اردت ان اكتب مقال 3.000 كلمة على سيلف صح ولا اجد أي حافز لذلك وبدأت اشعر في الرغبة في تأجيل هذه المهمة، فسأخبر نفسي على أن كل ما أحتاج لكتابته هو 100 كلمة فقط، وعندما أنتهي من ال 100 كلمة سأجد نفسي أستمر في الكتابة الى أن أنهي ال 3.000 كلمة كاملة.

جرب ذلك وسترى مفعول الطريقة بنفسك.

التركيز على القيام بخطوة واحدة بسيطة كل مرة يمكنك من زيادة مقاومتك للشعور بالرغبة في المماطلة. تجعل المهمة تبدو سهلة، وبمجرد قيامك بذلك تضع نفسك في حلقة من العمل لا يمكن توقيفها!
شارك هذه التقنية مع اصدقائك على التويتر

12. مبدأ لا يقدر بثمن عليك وعيه جيدا للتخلص من التسويف والمماطلة على للأبد!

تقول القولة المضحكة:
" لا تؤخر عمل اليوم الى الغد مادام يمكنك تأخيره الى بعد غذ!" - مارك توين

سأسألك سؤالا..

اذا كنت تتماطل كثيرا في انجاز مهامك (مثلي) ربما لاحظت:

انك تتماطل في القيام بشيء ممل أو صعب او أي شيء من مثل هذا القبيل؛ باختصار تريد تجنب هذا الآلام.

لكن بعد كسبك للتجارب مع التسويف ستكون قد توصلت الى فكرة ان التسويف في حد ذاته يجلب لك في المزيد من المتاعب والآلام  مقارنة من انجاز المهام في الوقت المخطط لها.

ان ادراك الحجم الحقيقي للمتاعب الذي يتسبب فيها التسويف سيسهل على الخيار بين التسويف وتأدية المهمة في وقتها.
شاركها على التويتر 

11. كيف تلتهم فيلا؟!

هل تريد معرفة الجزء الأفضل من الموضوع؟

ان كنت لا تستطيع الطيرات فاركض، ان كنت لا تستطيع الركض فتمشى، ان كنت لا تستطيع التمشي فازحف، شيء واحد فقط هو ما لا يجب عليك القيام به هو التوقف عن الحركة. المهم تقدم للأمام. - مارتين لوثر

شاركها على التويتر

ان قيامك بذلك يعد أسرع طريقة لتتأكد من أنك ستنجز مهمتك هذه.

دعني اخبرك شيئا..

عندما تود انجاز مهمة كبيرة ومعقدة فانه من السهل ان تشعر بالهزيمة حتى قبل أن تبدأ، لكن عندما تقسم المهمة الى مجموعة من المهام الصغيرة والبسيطة، سيكون بمقدورك حينها أن تشاهد نفسك تحقق مهمة تلو الأخرى بينما تستمر -أنت- في انجاز الباقي.

قم بتقسيم المهام الضخمة الى مهام صغيرة، ثم القي بتركيزك على كل مهمة على حدة.

ستشعر بنوع من التقدم في العمل وستتمكن من قياس درجة انتاجيتك حينها. وان كنت لا تزال تشعر بالرغبة في المماطلة فقم بتصغير المهام الصغيرة الى أصغر، وستتمكن من الانتهاء بعد فترة من المهمة الشاقة خطوة بخطوة.

دعني اقد م لك مثال لما أقصده..

انا الآن اكتب مقال حول التخلص من التاجيل والمماطلة. وكتابة موضوع على النت هو مشروع صغير لكنه غامض ويحتاج تفصيل، لذلك بعد تقسيم هذه المهمة الى مهام صغيرة اصبح الأمر سهلا مثل:

1- تحديد موضوع المقال.
2- البحث عن المعلومات.
3- غربلة المعلومات.
4- صياغة وتنظيم الموضوع
5- انشاء الصور.
6- الخ...

فجأة يبدو الأمر سهل، ما اقوم به هو التركيز على كل مرحلة على حدة وتنفيذها بأفضل ما لدي دون التفكير في المراحل الأخرى حتى انتهي منها لأنتقل للتالي.


10. قاعدة ال 52 17x 

سأخبرك دراسة الآن..

في احدى الدراسات الحديثة، تم تكليف مجموعتان من الطلاب "أ" و"ب" من كتابة 3 اوراق في اثناء 3 اسابيع فقط. المجموعة "أ" أتيحة لهم الفرصة ليقوموا بالمهمة متى شاؤوا خلال الأسابيع الثلاث. المجموعة "ب" ثم تحديد لهم موعد الانتهاء الاجباري الذي يجب عليهم الانتهاء من كل صفحة. في النهاية المجموعة التي نجحت بشكل متفوق في الاختبار هي المجموعة "ب".
أفضل طريقة لتنجح في انجاز اي مهمة هي أن تبدأها! - مجهول
فانشاء قائمة للمهات صديقي التي ستقوم بها في المستقبل القريب أمر بسيط، لكن قائمة بها العديد من المهام غير كافي على الاطلاق، فانه لمن الضروري أن تحدد لكل مهمة من مهامك موعد نهائي لتتمها.

انه أمر بالغ في الأهمية!!

فان ذلك بعد ان يتسبب في زيادة الانتاجية لديك سسيساعدك على الاحساس بنشاط وقوة دافعة تدفعك للقيام بالمهمة، حيث عندما تعلم انه يجب عليك الانتهاء من مهمة قراءة كتاب بسرعة 300 صفحة في 3 ساعات مثلا، فان ذلك يلح عليك ويدفعك للامام لتحقيق ذلك.

دعنى نكون صادقين لبعض الوقت صديقي..

تحديد موعد نهائي لكل مهمة من مهامك الضخمة مهم جدا لكنه يعد بمثابة استدعاءك أيضا للتسويف! لامتلاكنا لانطباع بأن لدينا الوقت ونستمر في دفع كل شيء الى الوراء حتى يفوت الأوان، لذلك..

بعد قيامك بتقسيم المهمة الضخمة الى مهام صغيرة قم بتحديد لكل مهمة من المهام الصغيرة موعدها النهائي الخاص بها وبحكمة، أكرر وبحكمة. بهذه الطريقة ستعرف أنه عليك انهاء كل مهمة في وقت محدد .


09. قم بتحديثها.. امر بالغ الأهمية!

الأشخاص الذين يعانون من التماطل في الحقيقة هم أشخاص لديهم اهداف ومخطط لها لوقت طويل، المشكل أنهم يستمرون في اخبار انفسهم انهم سيعملون عليها لكنهم لا يعملون.

في كثير من الأحيان نتخطى أهدافنا عندما نكتشف المزيد عن انفسنا، لكننا لا نغير أهدافنا لتتأقلم مع ذلك.

مراجعة اهدافك يعني العودة الى تخطيطك الاول وتحرى الخطوات التي لا تزال تحتاج تطوير؛ طورها واقترح طرق جديدة لتجعل من هدفك أفضل.

تعلم كيف تحدد اهدافك خطوة بخطوة طريقة SMART.

استغرق بعض الوقت لتنظم نفسك، ما الذي تود تحقيقه بالضبط؟ ما الذي يجب عليك فعله لتحقق ذلك؟ ما هي الخطوات التي يجب اتباعها؟ هل يتوافق عملك الحالي مع ذلك؟ اذا لم يكن كذلك، فما الذي يمكنك فعله حيال ذلك؟

حاول عندما تود القيام باي مهمة التفكير في سبب أهميتها وحاول رفع قيمتها في ذهنك لتساعد نفسك على مكافحة الهزيمة؛ ومن الطرق التي سترفع من قيمة المهمة التي تتردد في القيام بها هي ان تسأل نفسك االسؤال التالي: ما الثمن الذي ستدفعه اذا لم تقم بها؟

اذا لم تراجع أهدافك صديقي بعد مدة طويل من تحديدها، فانك بذلك ستجد نفسك مرتبك وحائر.

نمر الآن الى واحدة من أفضل الطرق لعلاج من المماطلة والتسويف..


08. عد بالقمر!!

سبق وأن اشرت الى هذه النقطة في موضوع كيف تحفز نفسك وهي من أكثر النقاط فعالية في التخلص من المماطلة والتسويف.

أخبر أحدا تقدره وتهتم بشأنه بالهدف أو المشروع الذي تود تحقيقه، الآن في كل لحظة ستقابلهم فيها سيسألونك عن مدى تقدمك في الهدف أو المشروع الذي سبق وأن اخبرتهم عليه.

مرة أخرى اليك مثلا لذلك..

قمت باخبار احد اصدقائي عن امتلاكي لموقع على الانترنت، وهو الآن كلما التقيت به تقريبا يسألني على مدى تقدمي فيه الشيء الذي يرغمني -ان صح القول- على أن استمر في نشر مواضيع واحراز تقدم واضح في الموقع (لا أقصد موقع سيلف صح D=) وبدون أي تسويف يذكر.


07. حدد بحكمة هذين العاملين!

هذه الخطوة تختصر في ان تمنح نفسك زيادة تركيزك دون تشتت.

انه لأمر بالغ الأهمية ان تختار وقتا مناسبا لك في كل يوم لتنجز مهامك.

ربما يكون نشاطك مرتفعا في الصباح، في الليل، في وسط النهار... المهم حدد وقتا تكون في اكثر انتاجية.

بعد ذلك اختر بك مكانا خاص لتنجز فيه مهامك، فان كنت تعمل في مكتب، فيجب أن تزيل كل المشوشات على مكتبك (هاتف، تلفاز...)، فبتخصيصك لمكان محدد خاص بانجاز المهام فقط فان ذلك يعد دفعة قوية بما فيه الكفاية لتجعلك تقوم بالمهام المخطط لها بسهولة.


06. من اكثر مسببات المماطلة والسر لتتغلب عليه!

ما دمت تتخذ الاجراءات وتمضي قدما، يجب عليك مكافأة نفسك حتى تمنحا الشعور باحاسيس جميلة وتشجع نفسك بالتقدم للأمام في مسار صحيح.

انه واحد من أكثر المسببات للمماطلة والتسويف، فعدما تعلم انك لن تحصل على متعة مقابل العمل الذي ستقوم به وخصوصا ان كان يتطلب وقتا وجهدا، فانك ستربط الآلام بالجهد وتتجه لتأخير العمل لوقت لاحق.


05. لماذا؟

عندما نفقد سبب قيامنا لأي شيء في حياتنا مهما كان وغير مهمة، فاننا وبشكل تلقائي نفقد الدافع وقوة الارادة لانجازه.

من أجل ذلك يجب عليك أن تذكر نفسك دائما ب"لماذا؟" لماذا تقوم بما تقوم به الآن؟ لماذا تعتقد أن أغلبية الناس تفشل في تحقيق أهدافها؟ لأنها ببساطة لا تملك اسبابا واضحة لماذا يودون تحقيق المهمة التي ستمكنهم من الوصول الى هدفهم.

عندما يكون سبب قيامك بمهمة غير واضح، يكون تحفيزك لانجازها متعثر، لذلك افهم جيدا لماذا تقوم بما تقوم به الآن، وعندما تشعر مجددا بالرغبة في التسويف فعد دائما الى قائمة اجاباتك على سؤال "لماذا؟".


04. لابد أنك استعملت واحدا منها.. احذرها!

طبعا من أكثر التصرفات التي تشجعنا على تأجيل عمل اي مهمة الى وقت لاحق هي الأعذار.

فيما يلي بعض الأعذار التي وجدها علماء النفس يعبر عليها أغلبيتنا:

- عدم الشعور بالميزاج المناسب للقوم بذلك.
- الأمر صعب جدا.
- لا تعرف من أين تبدأ.
- الاعتقاد بأنك تعمل بكفاءة تحت الضغط.
- الاعتقاد بأنك تستطيع انجاز الأمر تماما في اللحظة الأخيرة.
- القاء اللوم على المرض وحالتك الصحية.
- تنتظر اللحظة المناسبة لتقوم بذلك...

لا بد أنك استعملت معظمها من قبل، ولست وحدك طبعا بل جميعنا!

يجب عليك صديقي ان تعي ان كل هذه الأعذار الغير مقبولة بتاتا لن تجعلك تحرز أي تقدم وسيقف ضدك لتصل لمكان اخر.
التسويف كالاستمناء (العادة السرية)، في البداية تشعر بالراحة، لكن في النهاية أنت تفسد نفسك فقط. - مجهول

03. تمسك هذا الصنف من الناس.

أعتقد انك لو أنفقت 10 دقائق مع د. ابراهيم الفقي أو د.طارق السويدان فستكون أكثر تحفيزا من انفاق 10 دقائق دون القيام بأي شيء.

تعرف على الاشخاص، أصدقاء، زملاءك الذين يحفزونك (على الارجح الذين يمارسون الرياضة والعاملين بجد) وشارك معهك كثيرا، وقريبا ستجد نفسك قد غرست قيادتهم وروحهم فيك.

وكمدير وناشر لمواضيع على المواقع، فانني أقضي وقتي مع المدونين الاحترافيين الذين يحفزونني  من خلال قراءتي لتدويناتهم على مدوناتهم والتواصل معهم بواسطة الايمايل او مواقع التواصل الاجتماعي.


02. ابحث عن هؤلاء الأشخاص!!

ما الذي تريد تحقيقه؟ ومن هم الأشخاص الذي حققو نفس الشيء من قبل؟

ابحث عنهم وتواصل معهم، فان رؤية اثبات حي على أن أهدافك قابلة للتحقيق اذا بدأت في اتخاذ الاجراءات هي من أفضل العوامل الدافعة على اتخاذ الاجراءات وتجنب التسويف كليا.


01. الوعي بطبيعة المشكلة وأبعادها!

تمعن معي هذه القولة جيدا:
"تبدأ الحياة دائما بخطوة واحدة خارج منطقة راحتك" - شانون ألدر
تستطيع ان تقوم ب تحديد اهدافك والموعد النهائي لتحقيقها، تقسيم الاهداف الضخمة الى صغيرى قابلة للانجاز وانشاء افضل قائمة مهام، لكن ان لم تعي طبيعة اهدافك فلن يأخذ التحفيز الى أي مكان اذا لم تمزجه بالعمل الجدين والا فان احلامك لا تساوي شيئا على الاطلاق.

ان كنت كسولا فاحلامك هي مجرد أوهام ولا تساوي شيئا.

الآن لدي نقطة أخيرة أود أن اخبرك بها..

توقف عن قراءة المزيد من المواضيع عن كيف تتخلص من التسويف وابدأ العمل الآن.

ونصيحتي لك هي كما قال شارلز ديكنز:
"نصيحتي، لا تؤخر أبدا الى الغد ما يمكنك فعله اليوم. التسويف سارق للوقت، طوقه".

 وكالعادة..

أحب أن اسلم اليك لوحة المفاتيح لتخبرني..

ما هي افضل حيلة تجد أنها فعالة حقا في علاج من التاجيل والمماطلة بشكل نهائي؟

او ما هي التقنية التي ترى انه لابد أن أضيفها في الموضوع.

على العموم اتركني اعرف ذلك بتعليقك على الموضوع اسفله والآن.

تحياتي لك ^_^

مواضيع مفيدة:
إنشاء جدول يومي لتنظيم الوقت للطلاب في 8 خطوات
الخرائط الذهنية
كيف تكون قائد ناجح في 10 اسرار لا نقاش فيها
9 اسرار لتزيد الجاذبية الشخصية لديك
reaction:

تعليقات

تعليقان (2)
إرسال تعليق

إرسال تعليق